د. عبدالرحمن دياب .. فاكهة المخيمات وبطل العيون في أصعب الظروف

👓 د. عبدالرحمن دياب… فاكهة المخيمات وبطل العيون في أصعب الظروف

في قلب الشمال، من “أبوصارة” بـ”دلقو المحس”، وُلِد رجل ستظل بصمته خالدة في ميادين الخير وطب العيون…
ولد عام 1963، وبدأ رحلته من جامعة عين شمس في مصر، ثم عاد ليكمل مشوار التفوق بدكتوراه من جامعة الخرطوم، 1993 م
لكن مش مجرد شهادات…

🔹 كان أول طبيب عيون سوداني يلتحق بمؤسسة البصر الخيرية – قطاع السودان 1993
🔹 أول من خطت قدماه مستشفى مكة مدني إلى جانب بروف نعمة الله سيّال
🔹 شارك في أول مخيم عيون بالسودان في كدباس – ولاية نهر النيل 1993
🔹 جاب القرى، والمدن، والدول الإفريقية… من أجل عينٍ تبصر النور

وحتى في عز الحرب، وفي ظل القصف والدمار، لا يزال في أم درمان يعالج الفقراء والمحتاجين… دون توقف.
بعزيمة، وبصدرٍ مفتوح، وبروحٍ مرحة ظلّت تُرسم البسمة حتى في أقسى الظروف.

هو مش بس طبيب…
هو رمز إنساني، وأيقونة عطــاء، ورجل لا تعرف قدماه إلا طريق المرضى.

من هنا، نقولها بكل فخر:
👁️ د. عبدالرحمن دياب… فخرنا، وفخر مؤسسة البصر الخيرية العالمية.

إرسال التعليق