مهدي أبو القاسم يوسف أيقونة التفاني… وركنٌ أصيل من مسيرة العطاء في مستشفيات مكة
من بين ممرات العمليات، وتحت أضواء غرف التعقيم، ومن عمق المخيمات الجراحية في قرى السودان وحتى قلب إفريقيا… يقف مهدي أبو القاسم، نموذجًا فريدًا للمهنية، ونبضًا صادقًا لقصة بدأت قبل أكثر من عقدين.🔹 من نهر النيل – العالياب، تخرج ابن عطبرة. من الثانوية (دفعة 1989) محمّلًا بالشغف والرغبة في خدمة الإنسان، ليبدأ رحلته في مجال التمريض والخدمات الطبية بالقوات المسلحة (السلاح الطبي) عام 1994 وحتى 2006، قبل أن يلتحق بمؤسسة البصر العالمية في مستشفى مكة فرع الرياض في 3 مايو 2007، لتبدأ فصولٌ جديدة من العطاء الإنساني والطبي.🛠️ المهارات والخبرات:إتقان العمل على أجهزة جراحة الشبكية والفيكوخبرة متميزة في جميع أقسام العمليات:▪ التخدير الموضعي▪ عمليات الجلوكوما (المياه الزرقاء)▪ جراحات الحول والمحجر والقناة الدمعية▪ عمليات القرنية بأنواعهاإلمام كامل بجميع أدوات وتقنيات التعقيم الطبي🌍 الرسالة أبعد من الحدود:شارك في عشرات المخيمات الجراحية داخل السودان وخارجه، وساهم في استعادة البصر لآلاف المحتاجين في:المغرب – الكونغو – برازافيل – موريتانيا – تنزانيا – الصومال – إريتريا – تشاد – نيجيريا …. وغيرها 🔹 بصمتك لا تُقاس بعدد السنين، بل بالأثر الذي تتركه في عيون الناس وقلوبهم…وهكذا هم كل كوادر مستشفيات مكة. لطب العيون ❤️#مؤسسة_البصر_العالمية#مستشفيات_مكة_لطب_العيون




إرسال التعليق