آدم حسين يحيى عبد الله ركيزة إنسانية في ذاكرة مؤسسة البصر… ورجل حمل النور من دارفور إلى العالم

🔹 في عالم يمتلئ بالوجوه العابرة، هناك من يُدوِّن اسمه في دفاتر المجد بحروف من نور…آدم حسين، الرجل الذي ولد في الجنينة – غرب دارفور عام 1972، ثم حمل معه حلم البصر إلى حيث يُطفئ العمى نور العيون.📘 رحلة التعليم والبدايات: من كمر الجعلين – ولاية الجزيرة مرورًا بـ المزموم – ولاية سنار، ثم مدرسة السني بمدني، أنهى دراسته الثانوية عام 1993، ليلتحق بعدها بـ معهد الخرطوم التقني للتمريض – مستشفى الخرطوم التعليمي.🔹 التحق بمؤسسة البصر الخيرية العالمية عام 1995، وكان من الكوادر المؤسسة لها، ولاحقًا ساهم بتأسيس:🏥 مستشفى مكة للعيون – نيالا (2004)🏥 مستشفى مكة للعيون – كسلا (2015)📚 دورات وشهادات:كورس التعقيم – جامعة ماليزيا (أونلاين) – 2018🌍 سفر من أجل النور: شارك في أكثر من 150 مخيمًا علاجيًا وجراحيًا داخل وخارج السودانقدّم خدماته الطبية في أكثر من 15 دولة إفريقية وعربيةوكان ضمن الفرق التي أجرت أكثر من 500 الف عملية جراحية خلال 25 عامًا من العمل الدؤوب جنبًا إلى جنب مع أطباء سودانيين وأجانب.✨ 25 عامًا من العمل المتواصل من عام 1995 حتى 2020…رجلٌ جعل الإنسانية مهنته، وأبصر معه الملايين طريق الحياة من جديد.💙 كل الشكر والتقدير لهذا القامة النبيلة، ولكل من ساند مسيرته، #مستشفيات_مكة_#مؤسسة_البصر_العالمية_قطاع_السودان#مستشفيات_مكةلطب-العيونتابعونا على صفحاتنا الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي، وكونوا جزءًا من رسالتنا في خدمة البصر ونشر الأمل.🌐 لأن دعمكم يصنع الفرق، وتفاعلكم هو بوابة التأثير الأكبر.

إرسال التعليق